الفنان الكبير “عبدالرحمن العمري” للحياة: الفن اليمني في أسوء أحواله
يعتبر الفنان اليمني الكبير عبدالرحمن العمري، المولود سنة 1973م بالعاصمة (صنعاء)، واحدا من رواد الأغنية اليمنية ومن المقامات الصوتية المشهود لها، وتشرّب الفن والأنشاد من أنقى ينابيعه الأصيلة وغدا علما من أعلام الفن اليمني عامة والانشاد خاصة،تحتار من أين تبدأ الحوار مع عبدالرحمن العمري الفنان والمنشد والشاعر والملحن، “الحياة” التقته وخرجته معه بهذا الحوار:
حوار/ موسى العيزقي
حدثنا عن ظروف الانتقال خارج اليمن؟ وهل تنوي العودة؟
ظروف المهجر معروفة لدى الجميع والصعوبات عنها لا تحتاج الى المزيد من الشرح وبالنسبة للعودة الى بلادنا اذا اضطررنا للعودة سوف نعود
ماهي الصعوبات التي تواجهها كفنان يمني ؟
المؤسسات اليمنية التي تحتويك كمبدع وتواهجك كخصم
نظرة المجتمع لفكرة الفن؟
نحن شعبا طروب فلا تظلموا الشعب اليمني فإنه لا ينظر الى الفن والفنان بنظرة دونيه وانما يحتاج الى من يأخذ بيده ويعلمه ويفهمه ويوعيه حتى يرتقي للمستوى المطلوب
معنى الفن بالنسبة لك؟
حياة
ما ابرز المشاركات الخارجية لك منذ ان بدأت مسيرتك الفنية؟
ايطاليا لا 1990
بريطانيا 1990
القاهرة مسرح الأوبرا 1995
القاهرة معرض الكتاب الدولي 2020
مهرجان سماع الدولي للانشاد القاهرة 2021
ماهي طموحات الفنان عبدالرحمن العمري؟
ارى بلادي تنعم بالامن والسلام وهذه اسمى طموحاتي
واختصر طموحي في هذا البيت من الشعر
ان ارى موطني قد عاش فيه المرء حرا كسائر الإنساني
قدوة الفنان العمري ؟
الفنان الكبير المرحوم
محمد سعد عبدالله
ما تقييمك لواقع الفن اليمني في المرحلة الراهنة؟
في اسوء احواله
أكبر عائق يواجه الفنان اليمني من وجهة نظرك؟
الإمكانيات
