أكد الناشط اليمني، ماجد الخليدي، أن فئة الشباب هي الفئة الأكثر تضررًا من الصراع الحالي المستمر في البلاد منذ 2015.
وقال الناشط ورئيس مؤسسة شباب بلا حدود، ماجد الخليدي، إن الشباب اليمنيين يجبرون على المشاركة في الصراع، لأنه مصدر الدخل الوحيد المتاح لهم.
واستعرض الخليدي الاثار الخفية للحرب في اليمن ومنها تزايد الحالات الامراض النفسية نتيجة الأوضاع التي افزرتها الحرب في كل المستويات .
وأوضح الخليدي، في كلمته في مؤتمر حديث السلام الذي نظمته الأمم المتحدة بالشراكة مع عدد من المؤسسات الدولية، والذي عقد اليوم في جنيف بالتزامن مع اليوم العالمي للسلام أن الصراع الحالي تسبب بالكثير من الدمار والموت والنزوح والجوع، مضيفًا: “مدينة تعز التي ولدت واعيش فيها تقبع تحت الحصار منذُ عام 2016م”.
وأشار الخليدي، وهو أول يمني يشارك في هذا المؤتمر العالمي السنوي، إلى أن الشباب يمثلون نسبة كبيرة من الذين لقو حتفهم، والذين جٌرحوا في الحرب الدائرة في اليمن.
ودعا الخليدي الشباب اليمنيين لعدم الاستسلام للظروف الحالية، مؤكدًا دعوته للمنظمات الأممية والدولية لدعم أدوار الشباب لتمكينهم من تحقيق رؤيتهم للسلام.
ويعتبر مؤتمر حديث السلام منصة عالمية مخصصة لأخذ وتبادل القصص الملهمة من أجل السلام، بحيث تخلق محادثات السلام مساحة تشجع على التفكير الحواري وتبعث الأمل
أكد الناشط اليمني، ماجد الخليدي، أن فئة الشباب هي الفئة الأكثر تضررًا من الصراع الحالي المستمر في البلاد منذ 2015.
وقال الناشط ورئيس مؤسسة شباب بلا حدود، ماجد الخليدي، إن الشباب اليمنيين يجبرون على المشاركة في الصراع، لأنه مصدر الدخل الوحيد المتاح لهم.
واستعرض الخليدي الاثار الخفية للحرب في اليمن ومنها تزايد الحالات الامراض النفسية نتيجة الأوضاع التي افزرتها الحرب في كل المستويات .
وأوضح الخليدي، في كلمته في مؤتمر حديث السلام الذي نظمته الأمم المتحدة بالشراكة مع عدد من المؤسسات الدولية، والذي عقد اليوم في جنيف بالتزامن مع اليوم العالمي للسلام أن الصراع الحالي تسبب بالكثير من الدمار والموت والنزوح والجوع، مضيفًا: “مدينة تعز التي ولدت واعيش فيها تقبع تحت الحصار منذُ عام 2016م”.
وأشار الخليدي، وهو أول يمني يشارك في هذا المؤتمر العالمي السنوي، إلى أن الشباب يمثلون نسبة كبيرة من الذين لقو حتفهم، والذين جٌرحوا في الحرب الدائرة في اليمن.
ودعا الخليدي الشباب اليمنيين لعدم الاستسلام للظروف الحالية، مؤكدًا دعوته للمنظمات الأممية والدولية لدعم أدوار الشباب لتمكينهم من تحقيق رؤيتهم للسلام.
ويعتبر مؤتمر حديث السلام منصة عالمية مخصصة لأخذ وتبادل القصص الملهمة من أجل السلام، بحيث تخلق محادثات السلام مساحة تشجع على التفكير الحواري وتبعث الأمل
