هنأ رجل الأعمال اليمني البارز الدكتور / عبدالله علي السنيدار الشعب اليمني بمناسبة العيد الوطني ال31 ، لاعادة تحقيق الوحدة اليمنية المباركة ، يوم استعاد الشعب اليمني وحدته الخالدة في 22 مايو 1990م، اليوم الذي كان وسيظل يوما تاريخيا مشهودا في تاريخ اليمن المعاصر، بما جسده من تحقيق تطلعات وأحلام اليمنيين كافة شمالاً وجنوباً بقيادة الرئيس الراحل علي عبدالله صالح ،
سائلاً المولى تعالى ان تعود هذه المناسبة وقد تحقق لشعبنا اليمني كل ما يصبوا اليه من الأمن والاستقرار والخير والبركة والتقدم والازدهار ..
وترحم على شهداء الوحدة والحرية والديمقراطية ،،
ودعا الدكتور السنيدار كل أطراف الصراع والحرب في اليمن بحق الانسانية لوقف الحرب ورفع الحصار والعودة الى طاولة الحوار السياسي السلمي .. مؤكدا .. لن تحل مشاكل اليمنيين الا بالحوار السلمي ،
وقال ليس عيباً من تقديم تنازلات من اجل الوطن والشعب .. يكفي ماحصل لشعبنا ووطننا من قتل ودمار وحصار وتجويع ومعاناة وتشريد و..الخ
واكد الدكتور عبدالله السنيدار – بشدة كل ممارسات الكيان الصهيوني الغاصب في حق الشعب العربي الفلسطيني ،
كما أكد موقوفه مع قضية الدولة الفلسطينية وتمسكه بموقفه العروبي والاسلامي الثابت بحق تحرير الأقصى والقدس الشريف ….
