الحفاظ على إب وتجنيبها الإحتمالات السيئة ، يتطلب الوقوف بمسؤولية مع ما يحفظها ….
الأمن هو المفردة التي يمكنها الحفاظ على إب
إذ أن قليلاً من الإنصاف والعدل كفيلان بتحقيق هذه الغاية المجتمعية…
ولعل ذلك هو ما حصل على يد الجهاز الأمني ، بعدما دبت الحياة في تفاصيله منذ مجيئ اللواء عبدالحافظ السقاف
وتوليه مسؤولية حراسة وأمن إب….
اللواء السقاف وإلى جواره العناصر الأمنية من ضباط وجنود
كانوا في الطليعة الذين لمس الجميع إنجازاتهم…
وهو ما مكن السلطة المحلية والسلطة القضائية وباقي الأجهزة من القيام بواجباتهم دون مؤرقات…
السلطة المحلية بقيادة المحافظ الشيخ عبدالواحد صلاح
والأمين العام العميد أمين الورافي
منوط بهما العمل على تدعيم رغبة الجميع في الحفاظ على إب وتجنيبها ويلات ما ينتظرها ، وأجزم بقدرتهما على تحقبق هذه الغاية والهدف
قياساً على ما يمتلكانه من قاعدة شعبية محترمة…
سنتعامل مع إب بمشاعر حبيب
يدرك أن كثيرين لن يروقهم تنامي هذا الحب
ذلكم الحب الذي سيجعل مهجنا
السور الذي يحفظ إب ويدفع عنه شبح الخراب…..
لنكن إلى جوار إب ولنمد أيدبنا للأمن
كي لا نلدغ من جحر الخراب
ونصحوا فلا نجد مدينة
تنتظرنا
أو فضاءاً يتسع لنحيبنا …..
إب مدينة من لا مدينة له
والأمن حضننا الذي نأوي إليه باطمئنان متشح بالسكينة والثقة
أن ثمة رجال نذروا أنفسهم لحماية مدينتنا….
لنكن إلى جوارهم ومعهم