قالت الامم المتحدة إن خطر الجوع بالنسبة لملايين اليمنين أصبح حقيقة واقعة، مع انخفاض قيمة الريال اليمني، وارتفاع أسعار الوقود، والغذاء إلى ثلاثة أضعاف متوسطات ما كانت عليه قبل الصراع.
وقال بيان منسوب لمتحدث المنظمة الدولية ستيفان دوجاريك، الخميس، إن نصف سكان اليمن، أي 16.2 مليون شخص، سيواجهون بحلول شهر يونيو المقبل مستويات جديدة من أزمة انعدام الأمن الغذائي، بينما يواجه حاليا حوالى 50 ألف يمني بالفعل ظروفا شبيهة بالمجاعة.
وعلى هذه الخلفية، حذرت الأمم المتحدة من الانتشار المتسارع لكوفيد-19 “حيث تم الإبلاغ عن أكبر عدد من الحالات منذ بدء الوباء.