معلمو اليمن يطلقون حملة لصرف مرتباتهم “إصرف راتبي قبل وفاتي”
إصرف راتبي قبل وفاتي.
أطلق ملايين الموظفين في اليمن حملة مليونية “إصرف راتبي قبل وفاتي مع اطفالي في بيتي بكورونا”
قبل نقل البنك المركزي من صنعاء إلى عدن تحت إشراف الأمم المتحدة ، وعدت الحكومة هناك والتزمت بدفع رواتب جميع الموظفين في جميع أنحاء الجمهورية لكن فشلت منذ الشهر الأول الذي تلاها وبدلاً من اصلاح ومعالجة ذلك ، تم منح رواتب بعض المحافظات فقط بناءً على تمييز واضح في وقت لاحق و في عام ٢٠١٨ بعد بعض الضغوط المحلية والدولية قامت الحكومة بدفع رواتب لبعض العينات المختارة من الموظفين الذين أطلقوا عليها اسمًا “نازحون” وتركت الكثير دون راتب ولم تقوم بمعالجات حقيقة الى اليوم و لا تزال تتفاخر بأنها تقدم الرواتب للجميع وهذا غير صحيح.
Before moving the YCB from Sanaa to Aden under UN supervision, the government there promised and made a commitment to pay the salaries of all employees across the republic. It failed right from the 1st month that followed. Instead, only some governorates were given salaries based on clear regional discrimination. Later, in 2018 after some domestic and international pressure, the government tricked the whole world by paying salaries for some selected sample of staff whom they falsely named “Displaced”. That has really been a stupid trick because all knows the truth, but the government still brags that it delivers the salaries for all. NOT TRUE
#الحملة المليونية لصرف رواتب الموظفين في اليمن في ظل انتشار وباء كورونا
#الراتب حق شرعي و دستوري وقانوني لجميع موظفي الدولة .
#اصرفوارواتبالكوادر_الصحية
#اصرفوارواتبكافةموظفياليمن
#اصرفوارواتبالمعلمين_والمعلمات والمدربين في التعليم الفني والتربية
#اصرفوارواتبأكاديمييوموظفيالجامعات
#الراتبحقوطني
#لا_للاستثناءات
#شاركوا_تفاعلوا