مؤتمريين مأرب بين المطرقه والسندان
يتراشق الإعلاميين والناشطين (المؤتمر الإصلاح) على شبكات التواصل الاجتماعي من خارج محافظة مأرب يكيلون التهم والمكايدات لبعض.
نتاج لتراكم المرحله وطول الازمه ومحاولة كل طرف تحميل الطرف الآخر ترتفع الأصوات تاره وتنخفض تارتا أخرى مثل أمواج البحر بين مد وجزر اختلاف في الاراء وفشل في الأداء لم تثمر تلك الحملات العمياء سوي ان وقعها يقع علي المؤتمريين في محافظة مأرب التي ليس لها ذنب في تلك المغامرات الاعلاميه فقد تُلقى صدها تلك الحملات المشوهه من كافة الاطراف تراكمات نفسيه اثرت سلبا في التعامل مع المؤتمريين قيادات وقواعد وانصار يدفعون الثمن من خلال مايعانونه من إقصاء وتهميش وتجميد وشيطنة وعزل في الوظيفه العامه في مأرب يحدث هذا ضد المؤتمريين لم تشفع لهم مواقفهم الوطنيه ومواقفهم التاريخيه الذي صنعوه في صد ومقارعة مليشيات الانقلاب الحوثيه لم تشفع لهم قرابة الف وخمسمائة شهيد لم تشفع لهم قرابة أربعة الف جريح لم تشفع لهم تضحياتهم لم تشفع لهم وطنيتهم لم تشفع لهم أرضهم انتقامات تمارس وحقوق تمنع وحريات تقمع ووظيفه ورتب وقيادات عسكريه وامنيه تمنع من تولي اي منصب او عمل
لم يشفع لهم و. و و و لم تشفع لهم شرعيتهم وجمهوريتهم كل هذه الأشياء يدفعونها ثمنا لما ليس لهم به ذنب يحاسبون ويقيمون على مايمارسه ناشطينهم وناشطيننا من خارج محافظة مأرب ولكنهم يدفعون الثمن لن يندم المؤتمر على مواقفه وشهدائه وجرحاه لما يمارسونه ضد المؤتمريين وسيستمر المؤتمر الشعبي العام في البذل والعطاء سيدافع ويدفع عن مأرب كل من تسول له نفسه المساس بها.
مواقف مؤتمر مارب وتضحياتها لم يقدمها قربان لاحد ولا لينال رضي احد مواقفه من أجل الوطن والجمهوريه والشرعية الي المتهورين لهذه الممارسات الدخيله على محافظتنا اتقوا الله ماذا تريدون من المؤتمر الشعبي العام
وثيقة سلم وشراكه كما صاغه الحوثيين وتبخرت