هادي يخرج عن صمته ويصارح العالم بما يجري خلف الكواليس في خطاب ناري

يدفع الخطاب المرتقب للرئيس اليمني المعترف به دولياً عبدربه منصور هادي في الجمعية العامة للأمم المتحدة منتصف الشهر الحالي، إلى زيادة الضغوط على السلطة الحكومة اليمنية بعد الاحداث التي شهدتها   عدن والمحافظات المحيطة بها، خصوصاً بعد التناقضات الكبيرة التي شهدها حوار جدة في السعودية.

وتوقعت مصادر ان يحمل خطاب هادي رسائل نارية باعتاره خطاب مكاشفة لما يجري خلف الكواليس بحسب العربي الجديد في تقرير مطول رصدته”الحياة اليمنية”

ياتي هذا وسط تضارب الانباء حول من سيمثل الحكومة اليمينة في هذا المحفل.